باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
ميدي 24 Medi
  • الرئيسية
  • أخبار
    • وطني
    • دولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
    • أمن
    • صحة
    • عدالة
    • حوادث
  • آراء
    • تدوينات
  • سْكووب
  • الجالية
  • ثقافة وفن
  • رياضة
Notification
Latest News
منعشون بالبيضاء يتخلفون عن موعد تسليم شقق لساكني دور الصفيح
أخبار
استئنافية فاس تلغي قرار إغلاق الحدود في وجه مصطفى لخصم وتسقط الكفالة
عدالة
بركة يقر بفشل الحكومة في تحقيق هدف مليون منصب شغل ويثير الجدل داخل الأغلبية
سياسة
تسريب مكالمة يكشف شبهة تلاعب بعقار تابع للأوقاف بمراكش
أخبار
افتحاص شامل لدعم 2500 مليار سنتيم لجمعيات المجتمع المدني بين 2020 و2024
أخبار
ميدي 24 Mediميدي 24 Medi
Aa
  • الرئيسية
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • آراء
  • سْكووب
  • الجالية
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • الرئيسية
  • أخبار
    • وطني
    • دولي
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
    • أمن
    • صحة
    • عدالة
    • حوادث
  • آراء
    • تدوينات
  • سْكووب
  • الجالية
  • ثقافة وفن
  • رياضة
Follow US
وطني

مندوبية حقوق الإنسان تستغرب من تطاول منظمة “أمنستي” على مسار قضية معروضة أمام القضاء

سهيلة أضريف
سهيلة أضريف منذ سنتين
شارك
Flags of the NGO Amnesty International. Thousands protesters marched again against the 'Global Security Law' bill promoted by French President Macron and his majority and for more means for the public health system and hospitals. The 'Global Security Law' bill will forbid anyone to photograph or film police members if not flouted : transgressors could be condemned up to one year in jail and a 45.000 fine. The bill also plans to generalize facial recognition in pubic spaces as in China. The French Rights Defender, the French National Commission on Human Rights (administrative bodies) and the UN Human Rights body condemn the bill as it will be a violation of internationals treaties signed and ratified by France, the Universal Human Rights Declaration, rule of law, etc. They fear a chilling effect on people wanting to use their right to protest, right to personal privacy... and on journalists, photographers, videographers. Toulouse. France. December 12th 2020. (Photo by Alain Pitton/NurPhoto via Getty Images)
شارك

سهيلة أضريف – ميدي 24 

أعربت المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، عن استغرابها لتطاول منظمة العفو الدولية (أمنستي) على مسار قضية معروضة أمام القضاء المختص، تتعلق بوفاة شخص خلال فترة إخضاعه لتدبير الحراسة النظرية بابن جرير.

وأوضحت المندوبية الوزارية، في بيان بهذا الخصوص، أنه “لا يسعها، أمام ذلك، إلا أن تسجل استغرابها للتطاول على مسار قضية معروضة أمام القضاء المختص، الذي يبقى له وحده صلاحية النظر في الإجراءات والمساطر المتصلة بضمانات المحاكمة العادلة”، مستغربة “مواصلة المنظمة المذكورة ادعاءاتها في غياب أي تتبع ميداني لمجريات هذه المحاكمة”.

وتساءلت المندوبية الوزارية قائلة: “كيف أمكن لهذه المنظمة إصدار تقييمات بشأن قضية لم تستكمل مختلف مراحلها ولم يتم إصدار حكم نهائي بشأنها بعد”.

واعتبرت المندوبية أن إصدار منظمة العفو الدولية (أمنيستي) بتاريخ 06 أبريل 2023، بيانا حول ظروف وفاة أحد الأشخاص، بتاريخ 06 أكتوبر 2022، خلال فترة إخضاعه لتدبير الحراسة النظرية من طرف السلطة المختصة بدائرة المحكمة الابتدائية بابن جرير، “يمثل تدخلا سافرا في قضية لا تزال معروضة على أنظار القضاء”.

وسجلت المندوبية الوزارية، طبقا لما يسمح به القانون في سياق اطلاعها على المعلومات والإفادات المقدمة في إطار التنسيق المؤسساتي، أن منظمة أمنيستي “تواصل تجاهلها لقواعد العمل المعتمدة من قبل المنظمات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان، وما تفرضه من واجب التقيد بالتحفظ بشأن القضايا التي ما زالت محل نظر القضاء، ضمانا لعدم التأثير عليه واحترام لاستقلاليته، وتوفيرا لضمانات المحاكمة العادلة لكافة أطراف الخصومة”.

وتابعت المندوبية الوزارية أن “منظمة العفو الدولية، تصر على ادعاءاتها بشأن التشكيك في نزاهة الأبحاث والتحقيقات المنجزة، في إطار مسطرة قضائية، لا تملك معها صفة الدفع والطعن التي تؤول لأطراف الخصومة، ولا يبقى لها بالنتيجة وفي أحسن الأحوال، سوى تتبع مجريات المحاكمة وفق الأعراف والتقاليد الحقوقية المتعارف عليها، وتقديم ملاحظات، بصددها وفقا للأصول المتعارف عليها، والحال، أن الشرطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة، حرصت على إجراء أبحاث وتحقيقات معمقة ومستقلة وشاملة، يبقى لهيئة الحكم المختصة، وحدها وبعد إبداء الأطراف لأوجه الدفاع، شكلا وموضوعا، البت فيها”.

وأضافت المندوبية أنه “فضلا عن كل ذلك وكما هو معلوم ومستقر عليه، فإن القيام بإجراء مقابلات أو حتى تلقي وثائق في إطار البحث الميداني الموضوعي النزيه، لا يشكل سندا حاسما لبلورة ملاحظات وفقا للأصول والقواعد. فمن أين تستمد منظمة أمنيستي إذن شرعية ادعاءاتها؟”.

وأشارت المندوبية إلى أن “الإجراءات المجراة من طرف السلطات المختصة، وعلى خلاف ما ورد في بيان المنظمة، تظهر حرصا واضحا على تطبيق القانون، من خلال الاستماع لجميع الأطراف المعنية، واستغلال وسائل الإثبات العلمية والتقنية، وإجراء الخبرات اللازمة، بما في ذلك الخبرة الطبية الشرعية، والقيام بجميع الأبحاث والتحريات الكفيلة باستجلاء الحقيقة كاملة وتحديد المسؤوليات على ضوئها، والقيام بالمتعين في مواجهة الأشخاص المشتبه فيهم، ولا سيما تقديم أربعة عناصر من المكلفين بإنفاذ القانون أمام القضاء، من أجل الاشتباه في ارتكابهم أفعالا مجرمة قانونا. فعلى أي أساس تستند منظمة العفو الدولية لإطلاق ادعاءاتها والبناء عليها؟”.

وشددت المندوبية الوزارية على أن “ادعاء أمنيستي بشأن التعذيب المفضي إلى الوفاة، يبقى مستغربا، سيما وأنها نصبت نفسها مكان القضاء، في غياب الإحاطة بكافة ظروف وملابسات قضية لا تزال معروضة أمام القضاء، بوصفه الجهة المختصة، حصرا، بالتكييف القانوني لما هو معروض عليه”.

كما أعربت المندوبية الوزارية، علاقة مع ما ذكر، عن استغرابها “القراءات المتسرعة لبيان أمنيستي، في الوقت الذي كانت فيه السلطات المختصة، وبمقتضى بلاغات رسمية، تواصل تنوير الرأي العام بشأن قضية حظيت بمتابعة العموم، والتي لم يتجاوز مضمونها الإعلان عن المعطيات المرتبطة بسبب الوفاة، وفق ما أقرته الخبرة الطبية الشرعية المنجزة، والإخبار بفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة، والإعلان عن متابعة المشتبه فيهم على ذمة هذه القضية”.

واعتبرت المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان أن ما ورد في بيان أمنيستي، “غايته التأثير على الرأي العام ومحاولة المس بمسار المحاكمة، وهو عمل مستحيل التحقق، اعتبارا لكون تتبع مجريات عمل القضاء يخضع لأصول مرجعية ثابتة وقواعد خاصة ومنهجية دقيقة وعمل فني ثاقب، حتى يتسنى بلورة الاستنتاجات والخلاصات الجديرة باتخاذ موقف إزاء ملف معروض على العدالة”.

وخلصت المندوبية الوزارية إلى القول: “وبذلك فإن ما نشر ببيانها (أمنيستي) يغلب عليه التسرع ومحاولة التطويع التعسفي للوقائع لاختيارات مسبقة. وبالنتيجة فإن المندوبية الوزارية ترفضه شكلا ومضمونا”.

قد يعجبك أيضا

برلمانيون: نقابات تستغل مواقعها لاستهداف أطر طبية نزيهة بطنجة

إحباط تهريب شحنة ضخمة من “الكوكايين” بمعبر الكركرات

تعاون عسكري بين القوات المسلحة الملكية والمينورسو لمواجهة تهديدات ميليشيات “البوليساريو”

المغرب يحقق رقما قياسيا جديدا باستقبال 14.6 مليون سائح

سكتة قلبية تنهي حياة تلميذ داخل مؤسسة تعليمية بطنجة

سهيلة أضريف أبريل 18, 2023
شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Email Copy Link Print
شارك
ضع تعبيرك المناسب للخبر
-0
-0
-0
-0
-0
ضع تعليقك ضع تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

[mc4wp_form]
أخبار شعبية
حوادث

صيادون يعثرون على جثة مسؤول أمني في عرض البحر نواحي أكادير

عمر أحمو By عمر أحمو منذ سنتين
السرقة بالعنف تجر 8 أشخاص إلى القضاء بفاس
بين الوعود والواقع.. إخفاقات أخنوش في الوفاء بالتزامات حزبه الانتخابية
ترامب في ورطة “37 تهمة في قضية الأرشيف”
بعد اعتقاله..تطورات جديدة في ملف مالك نوادي “سيتي كلوب”
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19
ميدي 24 Medi
  • عن الموقع
  • فريق العمل
  • للإعلان
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • آراء
  • أخبار
  • أمن
  • اقتصاد
  • الجالية
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سْكووب
  • دولي
  • سياسة
  • صحة
  • عدالة
  • مجتمع
  • وطني

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?